سَقى هَمَذانَ الغيثُ لستُ بقائلٍ
سَقى هَمَذانَ الغيثُ لستُ بقائلٍ / سِوى ذا وفي الأَحشاءِ نارٌ تَضَرَّمُ
وماليَ لا أُصْفي الدُّعاءَ لِبلدَةٍ / أَفَدْتُ بِها نَيسانَ ما كُنتُ أَعلمُ
نَسِيتُ الذي أَحسنتُهُ غيرَ أَنّني / مَدينٌ وما في جَوْفِ بَيْتِيَ دِرْهَمُ