القوافي :
الكل ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ط ع غ ف ق ك ل م ن و ه ء ي
الشاعر : الأَشْتَر النَّخَعِيّ الكل
المجموع : 2
أعَائِشُ لَولاَ إنَّنِي كُنتُ طَاوِياً
أعَائِشُ لَولاَ إنَّنِي كُنتُ طَاوِياً / ثَلاَثاً لأَلفَيتِ ابنَ أُختِكِ هَالِكا
غَدَاةَ يُنَادِي وَالرِّجالُ تَحُوزُهُ / بِأَضعَفِ صَوتٍ اقتُلُوني ومَالِكا
فَلَم يَعرِفُوه إِذ دَعَاهُم وَغَمَّهُ / خِدَبٌّ عَلَيهِ فِي العَجَاجَةِ بَارِكا
فَنَجَّاهُ مِنِّي أَكلُهُ وَشَبَابُهُ / وَأنَّى شَيخٌ لَم أكُن مُتَمَاسِكَا
وَقَالَت عَلَآ أَيّ الخِصَالِ صَرَعتَهُ / بِقَتلٍ أَتَى أم رِدَّةٍ لاَ أَبَالَكَا
أَمِ المُحصَنِ الزَّانِي الَّذِي حَلَّ قَتلُهُ / فَقُلتُ لَهَا لا بُدَّ مِن بَعضِ ذَلِكا
لاَ بُدَّ مِن قَتلِيَ أَو مِن قَتلِكَا
لاَ بُدَّ مِن قَتلِيَ أَو مِن قَتلِكَا /
قَتَلتُ مِنكُم خَمسَةً مِن قَبلِكا /
وَكُلُّهُم كَانُوا حُمَاةً مِثلَكا /

المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025