عَمّي الذي أهدى لكسرى جِيادَهُ / لدى البابِ منها مُرسَلٌ ووُقُوفُ
عشيّةَ لاقى الترجمانَ وَرَبَّهُ / فأدّاه فَرداً والوفودُ عُكوفُ
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.