القوافي :
الكل ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ط ع غ ف ق ك ل م ن و ه ء ي
الشاعر : زَبّان بنُ سَيّار الفَزارِيّ الكل
المجموع : 5
قَرَعتَ المَجدَ في غَطَفانَ حَتّى
قَرَعتَ المَجدَ في غَطَفانَ حَتّى / تَفاخَرنا بِزينَةَ بِنتِ بَدرِ
ما جِئتَ حَتّى آيَسَ الناسَ أَن تَجي
ما جِئتَ حَتّى آيَسَ الناسَ أَن تَجي / فَسُمّيتَ مَنظوراً وَجِئتَ عَلى قَدرِ
وَإِنّي لَأَرجو أَن تَجيءَ كَهاشِمٍ / وَإِنّي لَأَرجو أَن تَسودَ بَني بَدرِ
وَإِنّي لَأَخشى أَن يَكونَ مُحامِلاً / بِخَيبَرَ مَيّاراً حَريصاً عَلى التَمرِ
تَخَبَّرَ طَيرَهُ فيها زِيادٌ
تَخَبَّرَ طَيرَهُ فيها زِيادٌ / لِتُخبِرَهُ وَما فيها خَبيرُ
أَقامَ كَأَنَّ لُقمانَ بنَ عادٍ / أَشارَ لَهُ بِحِكمَتِهِ مُشيرُ
تَعَلَّمَ أَنَّهُ لا طَيرَ إِلّا / عَلى مُتَطَيِّرٍ وَهوَ الثُبورُ
بَلى شَيءٌ يُوافِقُ بَعضَ شَيءٍ / أَحاييناً وَباطِلُهُ كَثيرُ
وَمَن يُنزَح بِهِ لا بُدَّ يَوماً / يَجيءُ بِهِ نَعِيٌّ أَو بَشيرُ
كَأَنَّكِ حادِرَةُ المَنكَبَي
كَأَنَّكِ حادِرَةُ المَنكَبَي / نِ رَصعاءَ تُنقِضُ في حائِرِ
عَجوزُ الضَفادِعِ قَد حَدُرَت / تُطيفُ بِها وِلدَةُ الحاضِرِ
يُراكِلنَ عُرّامَ الرِجالِ بِأَسؤُقٍ
يُراكِلنَ عُرّامَ الرِجالِ بِأَسؤُقٍ / دِقاقٍ وَأَفواهٍ عَلاقِمَةٍ بُخرِ

المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025