وليلٍ يقولُ الناسُ في أُخرَياته / سواءٌ صحيحاتُ العيونِ وعُورُها
كأنَّ لنا منه بيوتاً حَصينةً / مُسُوحاً أعالِيها وسَاجاً سُتُورها
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.