أَلا إِنَّ عِندي عاشِقُ السُمرِ غالِطٌ
أَلا إِنَّ عِندي عاشِقُ السُمرِ غالِطٌ / وَإِنَّ المِلاحَ البيضَ أَبهى وَأَبهَجُ
وَإِنّي لَأَهوى كُلِّ بَيضاءَ غادَةٍ / يُضيءُ لَها وَجهٌ وَثَغرٌ مُفَلَّجُ
وَحَسبِيَ أَنّي أَتبَعُ الحَقَّ في الهَوى / وَلا شَكَّ أَنَّ الحَقَّ أَبيَضُ أَبلَجُ