أَقامَ عَنِ المَسيرِ وَقَد أُثيرَت
أَقامَ عَنِ المَسيرِ وَقَد أُثيرَت / رَكائِبُهُ وَغَرَّدَ حادِياها
وَقالَ أَخافُ عادِيَةَ اللَيالي / عَلى نَفسي وَأَن تَلقى رَداها
فَقُلتُ لَهُ عَزَمتُ عَلَيكَ إِلّا / بَلَغتَ مِنَ العَزيمَةِ مُنتَهاها
فَمَن كانَت مَنِيَّتُهُ بِأَرضٍ / فَلَيسَ يَموتُ في أَرضٍ سِواها