سَلوا عَنّا جُهَينَةَ كَيفَ باتَت / تَهيمُ مِنَ المَخافَةِ في رُباها
رَأَت طَعني فَوَلَّت وَاِستَقَلَّت / وَسُمرُ الخَطِّ تَعمَلُ في قَفاها
وَما أَبقَيتُ فيها بَعدَ بِشرٍ / سِوى الغِربانِ تَحجُلُ في فَلاها
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.