أَتَعْلَمُ أنَّ لِي نَفْساً عَلِيْلَهْ
أَتَعْلَمُ أنَّ لِي نَفْساً عَلِيْلَهْ / وَأَشْوَاقاً مُبَرَّحَةً دَخِيْلَهْ
وفي طَيِّ الخميلةِ رِيْمُ إنْسٍ / رَمَزْتُ بها فللَّهِ الخميلهْ
فَذَرِ العقيقَ مُجَانِبَاً لِعُقُوقِهِ / وَذَرِ العُذَيْبَ عُذَيْبَ ذاتِ الضَّالِ
اُفُقٌ مُحَلَّى بالقَوَاضِبِ والقَنَا / لِلأغْيَدِ المِعْطَارِ لا المِعْطَالِ
حَجَبُوْكَ إلاَّ مِنْ تَوَهُّمِ خاطري / وحَمَوْكَ إلاَّ مِنْ تَبَوُّءِ بالي
والقارِظانِ جميلُ صَبْرِي والكَرَى / فمتى أُرَجِّي منكَ طَيْفَ خيالٍ