سأنفدُ عبرةَ العينينِ فيكا / فأسعدُ في الهوى إلا عليكا
وأسكتُ لا أقولُ دنيفُ وجدٍ / ولا أشكوكَ مِما أشتَكيكا
أعيذكَ أن ترى لك في فؤادي / وإن تيمتهُ أبداً شريكا
ألستَ عليهِ بعد اللهِ رباً / وكنتَ ولا تزالُ له مليكا
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.