لَقَد زانَ البِلادَ وَمَن عَلَيها
لَقَد زانَ البِلادَ وَمَن عَلَيها / إِمامُ المُسلِمينَ أَبو حَنيفَه
بِأَحكامٍ وَآثارٍ وَفِقهٍ / كَآياتِ الزَبورِ عَلى الصَحيفَه
فَما بِالمَشرِقَينِ لَهُ نَظيرٌ / وَلا بِالمَغرِبَينِ وَلا بِكوفَه
فَرَحمَةُ رَبِّنا أَبَداً عَلَيهِ / مَدى الأَيّامِ ما قُرِأَت صَحيفَه