تبدَّل من مرقَّعةٍ ونسكٍ / بأنواعِ الممسَّكِ والشفوفِ
وعنَّ له غزالٌ ليس يحوي / هواه ولا رضاه بلبسِ صوف
فعاد أشدَّ ما كان انهتاكاً / كذاك الدهرُ مختلفُ الصروف
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.