وَمُرْتَهَنٍ لَدى الْحَمَّامِ أَضْحَى
وَمُرْتَهَنٍ لَدى الْحَمَّامِ أَضْحَى / وَحالاهُ لأَصْحابِ السَّعيرِ
إِذا سَئِمُوا الْعَذابَ أَوِ اسْتَغاثُوا / أَغَاثُوهُمْ بِبابِ الزَّمْهَرِيرِ
كَذلِكَ حالُهُ حَرًّا وَبَرْداً / بِبَيْتِ الْحَوْضِ أَوْ بَيْتِ الطَّهُورِ
وَطالَ بِهِ انْتِظارُ مُواعِديهِ / وَقَد زادَ الشِّقِيُّ عَلى النَّظيرِ