القوافي :
الكل ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ط ع غ ف ق ك ل م ن و ه ء ي
الشاعر : أبو بكر الخالدي الكل
المجموع : 1
فَكَمْ مِنْ رَوْحَةٍ والشَّمْ
فَكَمْ مِنْ رَوْحَةٍ والشَّمْ / سُ لَمْ تَدْنُ لِتَطْفيلِ
إلى دَيْرِ سَعيدٍ أَوْ / إلى دَيْرِ مَخائِيلِ
ولَيْلٍ مِثْلَ يَوْمِ البَعْ / ثِ في العَرْضِ وفي الطُولِ
تَرَى أَنْجُمَهُ كَالنا / رِ في زُهْرِ القَناديلِ
فَعايَنْتُ بِهِ الأَنْجُ / مَ مِثْلَ الأَعْيُنِ الحولِ
بِساقٍ كَمَهاةٍ مُغْ / زِلٍ أَدْماءَ عُطْبُولِ
تَرى في وَجْهِهِ وَجْهَ / كَ لِلرِّقَةِ مِنْ ميلِ
أَتى الدَّنَّ بِمِبْزالٍ / وإِبْريقٍ ومَنْديلِ
فَأَجْراها كَخِلْخالٍ / مِنَ الياقوتِ مَفْتولِ
مُداماً لا يَرى طَرْفَ / كَ مِنْها غَيْرَ تَخْييلِ
كَشَخْصِ الآَلِ لا يُدْرَ / كَ مَعْناهُ بِتَحْصيلِ
يُريكَ الصُّبْحَ في سِتْرٍ / مِنَ الظَّلْماءِ مَسْدولِ
شَرِبْناها عَلى أَوْجُ / هِ حُورٍ كَالتَماثيلِ
إِذا شِئْنَ تَمَنْطَقْنَ / جَميعاً بِالخَلاخيلِ

المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025