ويسقى من روى عَينَي / هِ خمراً منهُ يُحييني
بِوَردٍ فوقَ خَدَّيهِ / وتفاحٍ ونسرينِ
فما ينفكُّ منهُ بَي / نَ راحٍ أو رَياحينِ
وَما تَنفكُّ منهُ قط / طُ دنيائي وَلا ديني
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.