كَفى صدّي وَتعذيبي / أَقلّي البعضَ من هجركْ
فهذي الحال لا تخفى / وَهذا القَلب في إِثركْ
وَنار العُرب في صَدري / وَنار الترك في صدركْ
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.