أمَا والطورِ والوادي ال / لَذي نادى به موسى
لقد أصبحتُ مشتاقاً / إلى وجه أبي عيسى
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.