بُورِك في بُرِّنا ومن زَرَعَهْ / والحمدُ والشكرُ للذي صَنَعَهْ
وَفَّره خِصْبُ عامِنا فيكا / دُ المرءُ يَحْوِى من قَمْحِه شِبَعَه
كأنما كلُّ حبةٍ منه / في الشكل واللون والجفا وَدَعَه
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.