بَيْنِي وبينَ الأَميرِ مَعْرِفَةٌ
بَيْنِي وبينَ الأَميرِ مَعْرِفَةٌ / أَشْبَهُ شيءٍ بحالها النَكِرَهْ
عندي لها حاجَةٌ وليسَ لها / يَومٌ ولي حاجَةٌ لها عَشَرَه
فليت شعري لأَيِّما سَبَبٍ / قَدَّمَهُ ثم جاءَ بي أَثَرَه
ما ذاك إِلاَّ لأَجْلِ واحِدةٍ / أَدَقَّ فيها لعلْمِهِ نَظَرَه
فمن أَرادَ الوضوءَ عن حَدَثٍ / قَدَّمَ من قبلِ وَجْهِهِ دُبُرَهُ