أنظرهما في الظلام قد نجَما / كَما رَنا في الدُجُنَّةِ الأَسَدُ
يفتحُ عينيهِ ثمَّ يطبقهُما / فِعلُ اِمرئ في جُفونِهِ رَمَدُ
فاِبتزَّهُ الدهرُ نورَ واحدةٍ / وَهَل نَجا مِن صُروفِهِ أَحَدُ
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.