يا ليتَ شِعري ماذا عَدا وبَدا / فصارَ إفرِندُ ودِّكُم رَبَدا
أُنزِلْتُ في ساحَةِ الجَفاءِ وما / ساخَتْ سِماتي بجَفوةٍ أبَدا
يا عَبا ما الّذي دُهيِتُ بهِ / صِرتُ جُفاءً ولم أَكُن زَبَدا
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.