هَل في ادِّكارِ الحَبيب مِن حَرَجِ
هَل في ادِّكارِ الحَبيب مِن حَرَجِ / أَم هَل لِهَمِّ الفُؤادِ مِن فَرَجِ
أَم كَيفَ أَنسى مَسِيرنا حُرُماً / يَومَ حَلَلنا بِالنَخلِ مشن أَمَجِ
يَومَ يَقُولُ الرَسُولُ قَد أَذِنَت / فَأَتِ عَلى غَير رِقبَةٍ فَلِجِ
أَقبَلتُ أَهوي إِلى رِحالِهِمِ / أُهدى إِلَيها بِرِيحها الأَرِجِ