إن ضاعَ قَلْبِي فَأينَ أطلُبُه / أوْ ذاعَ حُبّي فأنْتَ مُوجبُهُ
يا شادِناً في الضُّلوعِ مَرْتعُه / ومن نمير الدُّموعِ مشْرَبُه
تَبيتُ لَيْلَ التّمام تَرْقُدُهُ / وَمُقْلَتِي للسّماك تَرْقبُه
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.