عوجا نحيي الطُّلول بالكثبِ
عوجا نحيي الطُّلول بالكثبِ /
دَع عَنكَ سَلمى وَقُل مُحَبَّرَةً / لِماجِدِ الجَدِّ طَيِّبِ النَسَبِ
مَحضٍ مُصَفّى العُروقِ يَحمَدُهُ / في العُسرِ وَاليُسرِ كُلُّ مُرتَغِبِ
الواهِبِ الخَيلِ في أَعِنَّتِها / وَالوصَفاءِ الحِسانِ كالذَهَبِ
مَجداً وَحَمداً يُفيدُهُ كَرَماً / وَالحَمدُ في الناسِ خَيرُ مُكتَسَبِ