وما جفاني مَن كان لي أُنُساً / أنستُ شوقاً ببعض أسبابهْ
كمثل يعقوب بعد يوسف إذ / حنَّ إلى شَمِّ بعض أثوابِهْ
دخلتُ بابَ الهوى ولي بَصَرٌ / وفي خروجي عميتُ عن بابِهْ
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.