مال والأغْصانُ مائِلةٌ / فَعَنَتْ صُغْراً لقامتِه
وَرَنَا والكأسُ في يده / فغَنينا عن مُدامته
لائمي والعُذر طَلْعَتُه / أيُّ عذرٍ في مَلامتِه
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.