كُنتُ أَغنَى الناسِ كُلِّهِمُ
كُنتُ أَغنَى الناسِ كُلِّهِمُ / عَنكِ لَولا الشُؤمُ وَالنَكَدُ
إِنَّما أَبكي عَلى جَسَدٍ / قَد بَراهُ الشَوقُ والكَمَدُ
لَيتَهُم إِن عُوقِبُوا بِدَمي / وَجَدوا مِثلَ الَّذي أَجِدُ
مَنَعوا عَيني الرُّقادَ وَهُم / لا يُبالُوني إذا رَقَدوا