عَلى العَقيق اِجتَمَعنا
عَلى العَقيق اِجتَمَعنا / نَحنُ وَسودُ العيونِ
أَظنّ مَجنونَ لَيلى / ما جنّ بَعضَ جُنوني
إِن مُتّ وَجداً عَلَيهم / بِأَدمُعي غَسَلوني
نوحوا عَلَيَّ وَقُولوا / هَذا قَتيل العُيونِ
أَيا عُيوني عيوني / وَيا جُفوني جَفوني
فَيا فُؤادي تَصبّر / عَلى الَّذي فارَقوني