ما حَلَّ في الحُبّ لَوْمُ / ولا حَلاَ فيه نَوْمُ
بِالعَين عن كلِّ وجهٍ / سواكَ مذ غبتَ صَوْمُ
صبراً فللحُزْن يومٌ / وللمَسرّة يوم
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.