لُذ إن دهتكَ الرَزايا / والدهر عيشك أنكَد
بكاظمِ الغيظِ موسى / وَبالجوادِ محمّد
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.