القوافي :
الكل ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ط ع غ ف ق ك ل م ن و ه ء ي
الشاعر : الأَخْطَل التَّغلِبي الكل
المجموع : 4
ما زالَ أَلسِنَةُ الناطِقينَ
ما زالَ أَلسِنَةُ الناطِقينَ / وَأَحداثُ ما يُحدِثُ المُجرِمونا
وَنَقضُ العُهودِ بِإِثرِ العُهودِ / يَأُزُّ الكَتائِبَ حَتّى حَمينا
فَكائِن تَرى مِن ذُكورِ السُيوفِ / يُطِرنَ قَمَحدُوَةً أَو جَبينا
لَم أَرَ مَلحَمَةً مِثلَها
لَم أَرَ مَلحَمَةً مِثلَها / فَقِف لي أُخَبِّركَ أَخبارَها
أَمَنَّ عَلى ثَعلَبٍ جائِعٍ / وَأَشبَعَ لِلذِئبِ إِن زارَها
تَرَكنا البُيوتَ لِأَعدائِنا / وَعونَ النِساءِ وَأَبكارَها
أَبلِغ عِكَبّاً وَأَشياعَها
أَبلِغ عِكَبّاً وَأَشياعَها / بَني عامِرٍ أَنَّني ظالِعُ
بَعَثتُم إِلَى أَشمَطٍ يافِعاً / وَهَل يَغلِبُ الأَشمَطَ اليافِعُ
أَلَمَّ عَلى عِنَباتِ العَجوزِ
أَلَمَّ عَلى عِنَباتِ العَجوزِ / وَحُسوَتِها مِن غِياثٍ لَمَم
فَظَلَّت تُهَينِمُ في بَيتِها / وَتَلعَنُ وَاللَعنُ مِنها أَمَم

المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025