عَذيرِيَ من مالكٍ جائرٍ / كثيرِ التَّفَنُّن في ظلمِهِ
وداوِ محبّاً، ثَناهُ ضَناهُ / إلى أن غدا جشمُه كاسمهِ
فقال: أَرُوه طبيباً، عَسَى / يرى النَّفْعَ فيه وفي علمهِ
فلو كنت بالطِّبّ ذا خِبرة / لَدارَيْتُ طَرْفيَ من سُقمهِ
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.