إليكَ صحيفةَ شَكْوَى مُحِبٍّ / شَجٍ في جَحيمِ الهَوى قَدْ هَوى
وما عَبثاً خَطَّها بالهَواءِ / ولكِنْ لِيُنبي بِفَرْطِ الهَوى
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.