وَهَت عزماتُكَ عندَ المشيبِ / وما كانَ من حَقِّها أن تَهِي
وأنكَرتَ نفسَكَ لما كَبِرتَ / فلا هِيَ أَنتَ ولا أَنتَ هِي
وإن ذُكِرَت شهواتُ النفوسِ / فما تشتهي غيرَ أن تشتهِي
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.