تخير لنفسك من تصطفيه / ولا تُدنِيَنَّ إِليكَ اللِّئاما
فليس الصَّديق صديقَ الرَّخاء / ولكن إِذا قَعَدَ الدهر قاما
تَنامُ وهمَّته في الذي / يَهُمُّكَ لا يَستلَذُّ المناما
وكم ضاحكٍ لك أَحشاؤه / تمَنَّاك أَن لو لَقِيتَ الحماما
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.