دعوتُك يا عُمَرَ المكرُماتِ / لأمرٍ عرَا ومهِمٍّ أَلمّْ
وأنتَ السّريعُ إلى مَن دعَاك / بذاكَ قضى لكَ إرثُ الكَرمْ
وإن نَام حظّيَ عما عهدتُ / فإنَّ اهتمامَكَ بي لَم يَنَمْ
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.