وَهَذا جَميلُ عَلى بَغلَةٍ
وَهَذا جَميلُ عَلى بَغلَةٍ / وَقَد كانَ يَعدو عَلى رِجلِهِ
يروح ويغدو كأير الحمار / ويرجع صفرا إلى أهله
وَقَد زَعَموا أَنهُ كافِرٌ / وَأَنَّ التَزَندُقَ مِن شَكلِهِ
كَأَنّي بِهِ قَد دَعاهُ الإِمامُ / وَآذَنَ رَبَّكَ في قَتلِهِ