تَضاحكتِ لمّا رأيتِ المشيبَ / ولم أر من ذاك ما يُضحِكُ
وما زال دَفْعُ مَشيبِ العِذا / رِ لا يُستطاعُ ولا يُمْلَكُ
وقال لِيَ الدّهرُ لمّا بقي / تُ إمّا المشيبُ أو المَهْلَكُ
فقولِي وأنت تعيبينَهُ / لأيِّ طريقيهما أسلُكُ
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.