أحبك حبين حب الهوى / وحباً لأنك أهل لذاكا
فأما الذي هو حب الهوى / فشغلي بذكرك عمن سواكا
وأما الذي أنت أهل له / فكشفك لي الحجب حتى أراكا
فلا الحمد في ذا ولا ذاك لي / ولكن لك الحمد في ذا وذاكا
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.