تَحِنّ كأنّك ترجو مَزارا
تَحِنّ كأنّك ترجو مَزارا / وتصبو متى كنتَ للنجم جارا
فقلتُ نعم في الحَشا غُلَّةٌ / أُواري بها في فؤادي أُوارا
أُمَثِّلُ بالفِكر دارَ القَرارِ / فأهجُرُ دون اللِّقاء القَرارا
أَأَوَّلُ عاشٍ بغى جَذْوَةً / فآنَسَ من جانب الطُّور نارا