عجبتُ لجرأةِ هذا الغزالِ / وأمرٍ تَخطَّى له واعتمدْ
وأعجبْ به إذا أتَى جاثماً / فكيف اطمأنّ وأنت الأسد
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.