ولم أنس إذ ودعوني ضحاً / وقد مطرتنا سحاب البكاء
وعدت كما أبصرتني العدا / أمامي وفائي وعيني ورائي
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.