القوافي :
الكل ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ط ع غ ف ق ك ل م ن و ه ء ي
الشاعر : الكُمَيْت بن زَيد الأَسَدي الكل
المجموع : 105
فدونك مُقْربَةً لا تُساط
فدونك مُقْربَةً لا تُساط / كَرهاً بسوط ولا تُركلُ
مهذبةً لا كقول الهُذاء / ممن يسيء ومن يعمل
وما ضّرها إن كعباً توى / وفوّزَ من بعده جَرْولُ
يساقطهن سقاط الحدي
يساقطهن سقاط الحدي / د يتبع أخولَه الأخولُ
مرته الجنوب فلما اكفهرَّ
مرته الجنوب فلما اكفهرَّ / م حَلَّت عزاليه الشمألُ
واشعث في الدار ذي لِمةٍ
واشعث في الدار ذي لِمةٍ / يطيل الحفُوف ولا يَقْمَلُ
إلى آل بيت أبي مالك
إلى آل بيت أبي مالك / مناخ هو الأرحب الأسهلُ
نَمُتُّ بأرحامنا الداخلا / ت من حيث لا يُنكر المدخلُ
ببرَّةَ والنضرِ والمالكي / ن رهط هو الأنبل الأنبلُ
وبابني خزيمة بدر السما / ء والشمس مفتاح ما نأكل
وجدنا قريشاً قريش البطاح / على ما بنى الأولُ الأولُ
بهم صلح الناس بعد الفسا / د وحيص من الفتق ما رعبلوا
أأبكاك بالعُرُفِ المنزلُ
أأبكاك بالعُرُفِ المنزلُ / وما أنت والطلل المُحْوِلُ
وما أنت ويك ورسم الديار / وسِنُّك قد قاربت تكملُ
فهذا لهذا ولما رأيت
فهذا لهذا ولما رأيت / أن ليس عن رحلة مزحلُ
وجاء حوادث في مثلها / يقال لمثلي ويهاً فُلُ
جعلت المطي دواء الهموم / وذو الطب يعلم ما يجعلُ
أجدوا النِّعالَ بأقدامكم / أجِدوا فَويهاً لكم جَرْوَلْ
خواضع في كلِّ ديمومة
خواضع في كلِّ ديمومة / يكاد الظليم به ينحَلُ
رِئاب الصُّدوع غياث المضو
رِئاب الصُّدوع غياث المضو / عِ لامتُك الزُّفَر النَّوْفَلُ
تدفق جوداً إذا ما البحا
تدفق جوداً إذا ما البحا / ر غاضت حوالبُها الحُفَّلُ
وآلوا الأمور واحناءَها
وآلوا الأمور واحناءَها / فلم يُبْهِلوها ولم يُهْمِلوا
وكان الأباطِحُ مثل الأريِنَ / وشُبِّه بالحِفوَةِ المُنقَلُ
ولا أشهد الهُجْر والقائلية
ولا أشهد الهُجْر والقائلية / إذا هُم بهيمنةٍ هتملوا
فأما أمية من وائل
فأما أمية من وائل / فمستدبر المجدِ مستقبلُ
ومنا إذا حزبتك الأمور
ومنا إذا حزبتك الأمور / عليك الملبلبُ والمُشبلُ
ولا أُزِعجَ الكِلَمَ المحفِظا
ولا أُزِعجَ الكِلَمَ المحفِظا / ت للأقربين ولا أُنْمِلُ
وعبد الرحيم جِماعُ الأمور
وعبد الرحيم جِماعُ الأمور / إليه انتهى اللَقَمُ المُعْمَلُ
إليه موارد أهل الخَصَاص / ومن عنده الصَّدَرُ المُبْجِلُ
كذلك تلك وكالناظرات
كذلك تلك وكالناظرات / صواحبها ما يرى المِسْحَلُ
إذا علا سِطةَ المضبأيْنِ
إذا علا سِطةَ المضبأيْنِ / من ليلة الذَّنَبِ الأشعلُ
واطلع منه اللياحُ الشميط / خدوداً كما سُلت الانصلُ
وبعد إشارتهم بالسيا
وبعد إشارتهم بالسيا / ط هوجاءُ ليلتَها هو جَلْ
ولم تتكأدَّهم المعضلات
ولم تتكأدَّهم المعضلات / ولا مصمئلتها الضِّئْبِلُ

المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2025