الخَلقُ تَحسدُني عليهِ / أو كيفَ آمنهُم عليهِ
يَبدو فتفضَحُهم عُيو / نُهُمُ إذا نَظروا إليهِ
كَم من أسيرٍ في الأنا / مِ لمُقلتيهِ ووَجنَتيهِ
إن كانَ أصبحَ في يدي / يَ فإنَّ قلبي في يَديهِ
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.