ما لاح في أفق الشبيبة طالعاً / كالبدر ليل تمامه حتى هوى
غابت محاسن وجهه فكأنها / برقٌ تالق بالحمى ثم انطوى
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.