الفَضلُ أَصبَحَ زائِلاً في إِثرِ مَن / جَلَّت مناقِبُه عن الأَشباهِ
فَبكى الزَمانُ وقال فيه مؤرِّخا / الفَضلُ زالَ بِفَقدِ عبدِ اللَهِ
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.