ومُهَفْهَفٍ فَتَنَ الإِلهُ عبادَهُ / إذ ساقَ حسنَ العالمينَ إليهِ
فكأنَّ بابلَ أصْبَحَتْ في طَرْفِهِ / وكأنَّما الأهوازُ في شفتيهِ
وكأنَّ توقيعَ الرئيسِ مسافرٍ / في عُرْضِ عارضِهِ يلوحُ عليهِ
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.