في مجلسٍ جَعَل السرورُ جناحَهُ / ظلا له من طارقِ الحَدثانِ
لا تسمعُ الآذانُ في جَنَباتِه / إلاَّ ترنُّمَ ألسنِ العيدان
أو صوتَ تصفيقِ الجليسِ ونقرِهِ / وبكاءَ راووقٍ وضحكَ قناني
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.