وَمُوسِّدينَ عَلى الأَكُفِّ خُدودَهم
وَمُوسِّدينَ عَلى الأَكُفِّ خُدودَهم / قَد غالَهُم نَومُ الصَباحِ وَغالني
ما زِلتُ أَسقيهِم وَأَشرَبُ فَضلَهم / حَتّى سَكِرتُ وَنالَهُم ما نالَني
وَالخَمرُ تَعلَمُ كَيفَ تَطلُبُ ثَأرَها / إِنّي أَمَلتُ إِناءَها فَأَمالَني