العُذرُ في تَركِي عِيادةَ سَيدِي
العُذرُ في تَركِي عِيادةَ سَيدِي / أنّي لهُ فيما اعتراهُ مُقُاسِمُ
لا بَل نَصِيبي منهُ فوقَ نصيبهِ / وعليهِ فيما أدَّعيهِ مَياسمُ
فلئِن تألَّمَ جسمُهُ أَفدِيهِ مِن / داءٍ يُخامرهُ وقَلبي يَألَم
وأنا أحَقُّ بأن أُعادَ وإنَّما / يُدعَى لِخِدمَتِهِ الصحيحُ السّالِمُ